الثلاثاء، 21 يوليو 2015
السبت، 18 يوليو 2015
بسرعه لا تفوتك ثفقة العمر مؤكدا ميه في الميه
أن الله سبحانه وتعالى اشترى من المسلمون أنفسهم بأن لهم الجنة ,ومفاتيح الجنة كثيرة منها:-
*الصلاة فى أوقاتها.
*ذكر الله سبحانه وتعالى.
*الدعاء إلى الله كل يوم.
*المحافظة على قراءة القرآن.
*البعد عن أصحاب السوء..
يقول الله سبحانه وتعالى:
(إن فى الدنيا جنة فمن لم يدخلها لم يدخل جنتى ألا وهى طاعة الله والتقرب إليه)
لماذا سميت حواء بهذا الاسم ؟
سميت حواء لأنها هى الحياة خلقت من الحى آدم وخلقت من ضلع أعوج بجانب قلب آدم ,ويعنى أعوج أى يدير حول القلب ولهذا المرأة عاطفية عن الرجل ..
لماذا سمي أدم بهذا الاسم
لماذا سمى آدم بهذا الأسم؟
سمى آدم لأنه خلق من آديم الأرض أى من التراب
وآدم لتعمير الأرض.
و ما هى أول كلمة قالها الله عز وجل لسيدنا آدم ؟
حين خلق الله آدم ادخل عليه الروح من رأسه فعطس آدم فقالت له الملائكة (الحمد لله) فقال الله سبحانه وتعالى لسيدنا آدم ( رحمكم الله)
هل تعلم أن سيدنا آدم ولد يوم الجمعة؟
أدعيه مختاره
دعاء تسير الأمور
دعاء لصلاح الدين والدنيا
الدعاء من القرآن الكريم
سيد الاستغفار
أدعية مرتبطة بصلاة المغرب
خالد بن الوليد
حاله في الجاهلية
إسلامه رضي الله عنه
أهم ملامح شخصيته
وفاته رضي الله عنه
حسان بن ثابت
حسان بن ثابت
حاله قبل الإسلام
إسلامه رضي الله عنه
كان عمره عند إسلامه ستين عاما ومما يدل على ذلك: ما قاله ابن سعد: عاش ستين سنة في الجاهلية وستين سنة في الإسلام.
أهم ملامح شخصيته
مواقف من حياته مع الرسول
روى البخاري بسنده عن عائشة رضي الله عنها قالت: استأذن حسان النبي صلى الله عليه وسلم في هجاء المشركين، قال: كيف بنسبي، فقال حسان: لأسلنك منهم كما تسل الشعرة من العجين.
الرسول يهب له جارية
مواقف من حياته مع الصحابة
أثره في الآخرين
من كلماته رضي الله عنه
ما قيل عنه رضي الله عنه
وفاته رضي الله عنه
قال ابن سعد: عاش في الجاهلية ستين، وفي الإسلام ستين، ومات وهو ابن عشرين ومائة، وقد توفي رضي الله عنه سنة ٥٤ من الهجرة.
عمر بن الخطاب مظهره -اسلامه -هجرته -٠٠٠٠٠٠٠٠
مظهره وشكله رضي الله عنه
إسلامه رضي الله عنه
الهجرة إلى المدينة
تسميته بأمير المؤمنين
خلافته رضي الله عنه
أولوياته في العبادة
العلاقات العامة
في مجال الحرب
فتوحاته رضي الله عنه
في مجال السياسة
وفاته رضي الله عنه
- خرج عمر إلى صلاة الفجر يوم الأربعاء ٢٦ ذي الحجة سنة ٢٣هـ يؤم الناس، فتربص به غلام مجوسي اسمه فيروز وهو عبد للمغيرة بن شعبة ويكنى أبا لؤلؤة، وهو في الصلاة وانتظر حتى سجد، ثم طعنه ثلاث طعنات بخنجر مسموم كان معه، فقال عمر: قتلني أو أكلني الكلب، ثم جعل يطعن كل من دنا إليه من الرجال حتى طعن ثلاثة عشر رجلا، مات منهم سبعة، فألقى عليه أحدهم ثوبا، ولما رأى أن قد تقيد وتعثر فيه قتل أبو لؤلؤة نفسه بخنجره ، ثم تناول عمر يد عبد الرحمن بن عوف فقدمه حتى يكمل الصلاة بالناس، وبعد الصلاة حمل المسلمون عمرا إلى داره، وعندما سأل عمر عمن طعنه قيل له أنه أبو لؤلؤة فقال: الحمد لله الذي لم يجعل منيتي بيد رجل يدعي الإسلام، ثم قال لابنه: يا عبد الله انظر ما علي من الدين فحسبوه فوجدوه ستة وثمانين ألف درهم، فقال: إن وفى مال آل عمر فأده من أموالهم، وإلا فاسأل في بني عدي، فإن لم تف أموالهم، فاسأل في قريش، ثم قال: اذهب إلى أم المؤمنين عائشة، فقل: يستأذن عمر أن يدفن مع صاحبيه، فذهب إليها، فقالت: كنت أريده ' المكان ' لنفسي، ولأوثرنه اليوم على نفسي، فلما رجع وأخبر بذلك عمر، حمد الله.